About اضطرابات التعلم عند الأطفال
About اضطرابات التعلم عند الأطفال
Blog Article
صعوبات في الكتابة، قد يجد التلميذ صعوبة في تكوين الجمل أو التعبير عن أفكاره بوضوح، كما يبدل مواقع الحروف ولا ينتبه لما يحدث من أخطاء بسبب القلب والإبدال.
يمكن توجيه تلاميذ صعوبات الذاكرة، إلى ترتيب أو تصنيف المعلومات وفق معايير محددة تساعدهم على التذكر.
وربما يواجه أولئك الأطفال أوقاتًا عصيبة في المدرسة تؤدي إلى انخفاض تقتهم بأنفسهم ودافع النجاح.
وهناك الكثير من الأطفال الذين يجتمع لديهم اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط مع اضطراب التعلُّم.
موضوعات صحية الحياة الصحيةالأعراضالحالات الطارئةالمواردالأخبارحول
قد يصدر من بعض الأطفال تصرفات معيّنة لصرف الانتباه عن الصعوبات التي يواجهونها في الدراسة.
اضطراب العملية الخاصّة بتغيير بُنية الكلمة بما يخص الحركات البنائية: وتشمل أعراضه ما يأتي:
العب ألعاباً لفظية مثل "أتقن التكرار" فيجب على التلميذ تكرار الصوت المعطى بدق.
يتولَّى إتخاذ قرار وجود حالة اضطراب التَّعَلُّم عادةً، فريقٌ مكوَّن من استشاري تربَوي واختصاصي في عِلم النَّفس وبعض المُعَلِّمين، وهذه هي الخطوةُ الأولى في وَضع برنامَج تربوي تعليمي يستطيع مساعدةَ الطفل على التَّعَلُّم. من المهم كثيراً أن يقومَ شخصٌ متخصِّص في تَشخيص اضطرابات التَّعَلُّم بإجراء تقييم كامل لحالة الطفل. ويستطيع الاختصاصي بعدَ هذا التقييم أن يُخبرَنا إذا كان الطفلُ مُصاباً باضطراب تَعَلُّم أو لا. يدرس التقييمُ كيف يفكِّر الطفل، وكيف يتذكَّر، وكيف يَحكُم على الأمور، وكيف يتصرَّف أيضاً. كما يجري النَّظر أيضاً في العوامل الأخرى ذات الصلة بتطوُّر الطفل، وذلك بحَسَب سنِّه. إنَّ التقييمَ التعليمي الفَردي مهمٌ للطفل، لأنَّه يستطيع تحديدَ نوع اضطراب التَّعَلُّم عندَه. كما يستطيع هذا التقييمُ أيضاً تحديد ما إذا كان الطفلُ في حاجة إلى برامج تعليمية خاصَّة.
تتعدّد الأسباب التي قد ينتج عنها مشكلة تعذّر الكلام في الطفولة، ولكن في الكثير من الحالات لا يستطيع الطبيب تحديد السبب الأساسي وراء حدوث المشكلة؛ حيث أنّه في الغالب لا يتم ملاحظة أي مشكلة طبية واضحة في دماغ الطفل المصاب بتعذّر الكلام في الطفولة.[٩]
قد يستفيد البالغون المصابون باضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط من نفس الأدوية المنبهة المُستخدمة عند الأطفال المصابين.
فقدان الواجب المنزلي أو الكتب المدرسية أو الأشياء الأخرى بسهولة.
الأشخاص أو الأطفال الذين يتحدثون لغات متعددة، أو يتحدثون أكثر من لغة أو يتحدثون أكثر من لهجة في مكان إقامتهم، لا يعانون من غالباً من اضطراب في الكلام إذا كانوا يتحدثون بشكليتفق نور مع بيئتهم المنزلية أو مزيج من البيئات المختلفة والبيئة الخارجية.
تقديم دعم فردي قد تكون الجلسات الفردية مع معلم متخصص في القراءة مفيدة جداً لتحديد مشكلات التلميذ وتقديم الدعم المناسب.